إنّ العاب القمار في الاون لاين كازينو متوفّرة لكلّ النّاس من مختلف أناء العالم بدون استثناء، يكفي فقط أن تملك حاسوبا و اتّصالا بشبكة الإنترنت لتستطيع الدخول إلى الكازينوهات على شبكة الإنترنت و الاستمتاع بالألعاب المثيرة و الأهمّ من ذلك كسب بعض الأموال.
الكثير يتصوّر أنّ ألعاب الكازينوهات شيء غريب عن العرب و غير قانونيّة في هذه البلدان، لكن هذا ليس صحيح. مثلا، مصر تملك أكثر عدد من الكازينوهات عن غيرها من الدّول العربيّة، لكن للبنان شرف امتلاك أكبر كازينو في العالم العربي و الذي يقع بجونيه.
أيضا هناك العديد من الدّول الأخرى التي قنّنت و أجازت ألعاب المراهنة كالمغرب، الإمارات العربيّة المتّحدّة، تونس، دجيبوتي، وغيرها. حتّى و إن كانت المراهنات غير قانونيّة في بعض البلدان هذا لا يعني أنّها غير موجودة، في بلدان كقطر و الأردن..، الجميع يعلم أنّ ألعاب المراهنات تقام في أماكن سرّيّة و التي يتردّد عليها السّكّان المحليّون و الأجانب على حدّ السّواء.
في المملكة العربيّة السّعوديّة، قامت الحكومة بحجب مواقع الأون لاين كازينو، إلّا أنّ العديد من مشغلّي مواقع الكازينو على شبكة الإنترنت يستطيعون بل يقدّمون خدماتهم لأبناء السّعوديّة.
شيء آخر مهمّ علينا تذكّره وهو أنّ العديد من العرب يسافرون إلى مصر و لبنان حتّى يتسنّى لهم اللّعب في الكازينوهات بحرّيّة، كما أنّهم يقومون بزيارة عدّة بلدان أوروبيّة لزيارة الكازينوهات. في الحقيقة، نادرا ما تزور كازينو في لبنان، باريس، مدريد أو برلين من دون أن يقابلك مقامرون سعداء من قطر، السّعوديّة، الأردن، ليبيا أو أيّ بلد عربيّ آخر.
في الخلاصة لا يمكن القول بأنّ المراهنة و ألعاب الكازينو شيء دخيل على المجتمع العربي بل هو أمر معتاد و موجود منذ القدم و ينتشر بسرعة بانتشار الكازينوهات على شبكة الإنترنت، و الألعاب المتوفرة في الشّبكات الإجتماعيّ’ كالفايسبوك مثلا، فمن منّا لم يجرّب أن يلعب تكساس هو لدم بوكر، زينغا بوكر أو أيّ لعبة أخرى.
الكثير يتصوّر أنّ ألعاب الكازينوهات شيء غريب عن العرب و غير قانونيّة في هذه البلدان، لكن هذا ليس صحيح. مثلا، مصر تملك أكثر عدد من الكازينوهات عن غيرها من الدّول العربيّة، لكن للبنان شرف امتلاك أكبر كازينو في العالم العربي و الذي يقع بجونيه.
أيضا هناك العديد من الدّول الأخرى التي قنّنت و أجازت ألعاب المراهنة كالمغرب، الإمارات العربيّة المتّحدّة، تونس، دجيبوتي، وغيرها. حتّى و إن كانت المراهنات غير قانونيّة في بعض البلدان هذا لا يعني أنّها غير موجودة، في بلدان كقطر و الأردن..، الجميع يعلم أنّ ألعاب المراهنات تقام في أماكن سرّيّة و التي يتردّد عليها السّكّان المحليّون و الأجانب على حدّ السّواء.
في المملكة العربيّة السّعوديّة، قامت الحكومة بحجب مواقع الأون لاين كازينو، إلّا أنّ العديد من مشغلّي مواقع الكازينو على شبكة الإنترنت يستطيعون بل يقدّمون خدماتهم لأبناء السّعوديّة.
شيء آخر مهمّ علينا تذكّره وهو أنّ العديد من العرب يسافرون إلى مصر و لبنان حتّى يتسنّى لهم اللّعب في الكازينوهات بحرّيّة، كما أنّهم يقومون بزيارة عدّة بلدان أوروبيّة لزيارة الكازينوهات. في الحقيقة، نادرا ما تزور كازينو في لبنان، باريس، مدريد أو برلين من دون أن يقابلك مقامرون سعداء من قطر، السّعوديّة، الأردن، ليبيا أو أيّ بلد عربيّ آخر.
في الخلاصة لا يمكن القول بأنّ المراهنة و ألعاب الكازينو شيء دخيل على المجتمع العربي بل هو أمر معتاد و موجود منذ القدم و ينتشر بسرعة بانتشار الكازينوهات على شبكة الإنترنت، و الألعاب المتوفرة في الشّبكات الإجتماعيّ’ كالفايسبوك مثلا، فمن منّا لم يجرّب أن يلعب تكساس هو لدم بوكر، زينغا بوكر أو أيّ لعبة أخرى.